سؤال للبنات وسؤال للشباب

الآن حبيت نسأل البنات والشباب سؤال سؤال وأريد الإجابة بمنتهى الصراحة والأمانة

نبدأ الآن السؤال الأول رايح يكون للبنات

هل تفضلين الزوج صاحب المال والثراء أم الزوج صاحب الحب والحنان حتى لو كان فقيرا ؟

السؤال الثاني للشباب -

من تتمنى الزواج منها صاحبة القلب الحنون والحب الجارف ام صاحبة الوجه الجميل الفاتن؟؟

- السؤال الموالي للجميع

هل تفضلون الزواج بالطريقة التقليديه ام عن قصه حب؟

من فضلكم الإجابة بصراحة وبكل أمانة أنتظر إجابتكم

يالهادي الزين عمره مابنى القصور

في بالي تدي بنت الاصل والقلب الحنين

وزيد نحب نتزوج بالبنت يالي نحبها
سؤال للبنات وسؤال للشباب 637912

ياسي المدير حتى الجمال معندك ما تقول فيه لأن الله جميل يحب الجمال
ولا عندك رآي آخر أما أنا نتمنالك التوفيق وت جيب البنت لي حبها قلبك
وعرضنا برك رانا نفجروا لمحارق في عرسك ، أما أنا نتمنى لكل الشباب
التوفيق وربي يطيحهم في بنات الحلال آمييييييييييييييييييييييييييييييين.

سؤال للبنات وسؤال للشباب 473963

الزوج صاحب الحب والحنان حتى لو كان فقيرا
لان المال ما يشريش السعادة و قبل هدا الشي كلوا يكون يخاف ربي و يصلي
هما اول شرطان الانوا المال يكمل ما يبقى غير التربية و العقل
وشكرا على الموضوع
وجاوبت بصراخة بدون مبالغة
بالنوفيق

هل تفضلون الزواج بالطريقة التقليديه ام عن قصه حب؟
وعلى دا السؤال عقلي خربشتولي
ماعلاباليش
لانوا ما جربت لا دا ولا دا
ودايمن نقول شوف واش كاتبلك ربي

شكرا الأخت منار على المشاركة الحسنة أما أنا في رأيي الزواج التقليدي أفضل وإذا كان عن حب عفيف بريء من خلال الإعجاب بالأخلاق والشكل ويعبر عنه من خلال النظرات والتصرفات الجميلة التي تدل على حسن الخلق من غير إحتكاك مباشر وهذا لا يسمى الحب بل يسمى الإعجاب
ويبقى هذا مجرد رآي ما هو رأيكم أنتم يلا نورونا نحن في إنتظاركم

ياسعدو لي دى البنت لي يحبها خير من وحدة مايعرفهاش يتورط
سؤال للبنات وسؤال للشباب 878166

معها عام ولا ثنين يجيبو ولاد ويحكمو عليهم بالاعدام
سؤال للبنات وسؤال للشباب 593860

هذا راي خويا الهدي اذا عندك راي واحد اخر
سؤال للبنات وسؤال للشباب 232329

قولو ماتخليش فيقلبك خير ملي يطرطق

سؤال للبنات وسؤال للشباب 618749

ألف شكر يا سي سفيان لكن راك تعرفني أنا جامي حبيت ونفضل الزواج التقليدي عن الزواج العصري لأني عارف المورائيات نزيدك حاجة هل تعتقد انه يوجد حب في وقتنا هذا ؟ الحب توفى رحمه الله لأن المادة طغاة عليه أنا بنفسي حاورت بعض البنات لقيتهم كلهم يعشقو في المادة أما عن الشباب يقلك نفوت الوقت كي يلحق وقت الزواج يفرج ربي كلش بالمكتوب ما رآيك .
يا صديقي زيد كم من زواج عن حب فشل لأنهم يعودو حساسين من بعضاهم لدرجة أنه واحد ما يفوت للآخر نزيدك غالباً ما يكون الزواج مدعاة للحب ، فمن إيجابيات الزواج التقليدي المحبة وقبول الزوجين ببعضهما البعض إذا لم يكن هناك عامل قوي يجعل الحياة شقاق بينهما ، فالزواج التقليدي هو الزواج الشرعي .. فلقد تزوج الآباء والأمهات دون قصص حب سابقة لزواجهم ،وعاشوا في غالب زواجهم في محبة بُنيت أركانها بعد الزواج واستحكمت أواصرها بحسن العشرة وطيب المعاملة ،
ولم يعرفوا الحب قبل الزواج ، فما أثر ذلك على سعادتهم الزوجية ، لأنهم علموا بفطرتهم السليمة أنه لاحب حقيقي إلا بعد الزواج ، أما قبله فوهم وسراب . فينشأً الحب بعد الزواج من المروءة الطاهرة من أحد الزوجين أو كلاهما ، فأدب بارع ، وإحسانُ كامل ،
وسخاء الكف ،ولطف الروح تُنشئُ المحبة بين الزوجين ، وقد يجد أحدهما في الآخر صفة يحبها فيتعلق القلب بصاحبها .
يا سي سفيان لكان مقتنعتش مستعد نقنعك بطريقة أخرى صديقك مسلح متخافش عليا

درس للشيخ القرضاوي عن الزواج

قد رغّب الإسلام في الزواج وحث عليه في القرآن وفي أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم لما وراءه من أهداف وما يحققه من مقاصد في الحياة الإنسانية، أولاً الزواج هو شرعة كونية، كل شيء في الكون قائم على الازدواج، الله تعالى يقول (ومن كل شيء خلقنا زوجين لعلكم تذكرون)، (سبحان الذي خلق الأزواج كلها مما تنبت الأرض ومن أنفسهم ومما لا يعلمون) يعني التقابل هذا بين الموجب والسالب، حتى في الذرة التي هي قاعدة البناء الكوني هي فيها إلكترون وبروتون أو شحنة كهربائية سالبة وأخرى موجبة، فهذا التزاوج هو سنة كونية، فالإنسان لا ينبغي أن يشذ عن هذه السنة الكونية، ولذلك منذ خلق الله الإنسان الأول آدم وأسكنه الجنة لم يدعه وحده في الجنة، لأن ما معنى أن يسكن الإنسان في الجنة وحده ولا أنيس له ولا جليس، ولذلك خلق الله آدم وخلق من جنسه زوجاً (يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة وخلق منها زوجها) (ليسكن إليها) كما في آية أخرى (وقلنا يا آدم اسكن أنت وزوجك الجنة) فهذا أول شيء أن الزواج يتآلف مع السنة الكونية، من ناحية أخرى هو السبب الوحيد لبقاء هذا النوع، الله سبحانه وتعالى خلق الإنسان ليعمر الأرض ويكون له خليفة في هذه الأرض وكيف يبقى الإنسان؟! لابد أن يزودج مع امرأة أخرى حتى يحدث التناسل، والقرآن يشير إلى هذا بقوله (والله جعل لكم من أنفسكم أزواجاً، وجعل لكم من أزواجكم بنين وحفدة) والحديث يقول "تناكحوا تناسلوا" فهذا أيضاً مقصداً هاماً جداً، هناك مقصد آخر أن الله ركَّب في الكيان البشري ما نطلق عليه الغريزة الجنسية أو الدافع الجنسي الفطري، إن الرجل يميل إلى المرأة، والمرأة تميل إلى الرجل بحكم الفطرة البشرية، فلابد أن تشبع هذه الفطرة، فجاءت الأديان تنظم إشباع الغريزة، لا تطلق لها العنان، الناس وقفوا من هذا الأمر مواقف ثلاثة: هناك ناس كبتوا هذه الغريزة "نظام الرهبانية" وهناك ناس أطلقوا لها العنان بلا ضابط ولا رابط "فلسفة الإباحية"، وهناك النظام التي جاءت به الشرائع السماوية وختمها الإسلام، وهو أنه نظم هذا بأن يكون ذلك عن طريق هذا الزواج الذي سماه الله تعالى في القرآن (ميثاقاً غليظاً) وهذه كلمة قالها عن النبوة، قال عن الأنبياء (وأخذنا منهم ميثاقاً غليظاً) وقال عن الزوجات (وأخذن منكم ميثاقاً غليظاً) رباط متين مقدس، فلابد للإنسان لكي يشبع هذه الرغبة الفطرية من هذا الزواج، وهذا جاء في الحديث "يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج فإنه أغض للبصر وأحصن للفرج" والله تعالى يقول (أحل لكم ليلة الصيام الرفث إلى نسائكم هن لباس لكم وأنتم لباس لهن) أي حاجة الرجل إلى المرأة وحاجة المرأة إلى الرجل، كحاجتهم إلى اللباس والثوب الذي يحقق له الستر والزينة والوقاية والقرب واللصوق والدفء فهذه مكان الزوجية من كلا الطرفين.
أيضاً من أهداف الزواج إيجاد الأسرة المسلمة التي هي الخلية الأولى لقيام المجتمع المؤمن، أن يوجد البيت ومن مجموعة البيوت يتكون المجتمع ومجموعة المجتمعات تتكون الأمة الصالحة، فلابد أن يوجد هذا البيت بأركانه التي أشار إليها القرآن في قوله تعالى (ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة) فهذه هي القواعد الأساسية، السكون النفسي، سكون كل واحد إلى الآخر، وقيام المودة، الزواج الحقيقي لابد أن يقوم على التواد ـ لا على الشجار ـ والرحمة ثم من ناحية أخرى الزواج رباط اجتماعي، حينما أتزوج من عائلة أو من عشيرة أو من قبيلة فقد انعقدت بيني وبينها آصرة ورابطة هي رابطة المصاهرة، هناك رابطتان طبيعيتان، النسب والمصاهرة، النسب وهي رابطة الدم ـ أخي وابني، وابن عمي، وعمي .. والمصاهرة التي تأتي عن طريق الزواج، أصهاري أصبحوا أقارب امرأتي ـ أبوها وأخوها وأقاربها ـ أصبحوا أصهاراً لي، والقرآن يقول (وهو الذي خلق من الماء بشراً فجعله نسباً وصهراً) فبهذا تتسع دائرة المودة والترابط بين الناس بعضهم وبعض، فمن أجل هذا كله حث الإسلام على الزواج ورغًب فيه، والنبي صلى الله عليه وسلم قال: "وأتزوج النساء فمن رغب عن سنتي فليس مني".

un peu de tout,pour quoi pas?

ربي يطيحنا في بنات الحلال ويطيح البنات في أولاد الحلال

» اسئله للنقاش الكل مدعو للشباب فقط